مراهق أسود يمارس الجنس مع أب أبيض - علاج عائلي - معاينة

كان جدك واحدًا من هؤلاء الأشخاص. "ماركوس!"

يا إلهي، سررتُ بسماع اسمي على شفتيها. شدّتُ شعرها وأخرجتُ قضيبي من بين شفتيها؛ وقفت تلهث وهي تحاول تهدئة توترها. ثم كررت الحركة، وغطّت عضوي بطبقة سخية من لعابها، بينما انزلق لسانها مرة أخرى على عضوي، مُغطّيًا إياه بكميات وفيرة من لعابها. يا إلهي... شكرًا لك.

ابتسمتُ وهي تقبلني مجددًا، ثم استدرتُ لأكون فوقها، أسرعتُ إذ حان دوري لأقذف بعمق داخلها. فخذاها المبللتان. قلتُ له: "أنتِ لي".

عندما دفعتها بعيدًا عني، انزلق ذكري، مما منحني القليل من الراحة لأنني كنت قد اقتربت بالفعل من القذف.